[ad_1]
“ديب سيك” الصيني يثير ضجة في عالم الذكاء الاصطناعي بفضل قدراته المذهلة
نيوز عربي – تكنولوجيا
حقق نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني “ديب سيك” انتشارًا واسعًا بفضل قدراته المتطورة وسعره التنافسي مقارنةً بالنماذج الأخرى المتاحة تجاريًا. ورغم أنه يُعدّ النموذج الأبرز في الصين حاليًا، إلا أنه ليس الوحيد في هذا المجال، حيث تتسابق الشركات الصينية لمنافسة نظيراتها الأميركية التي احتكرت مشهد الذكاء الاصطناعي لفترة طويلة.
الصين تعزز حضورها في سباق الذكاء الاصطناعي
تعمل الشركات الصينية على تطوير مجموعة متنوعة من نماذج الذكاء الاصطناعي، في محاولة ليس فقط للحاق بالولايات المتحدة، ولكن أيضًا لتجاوزها. وعلى الرغم من العقبات التي تواجهها، مثل القيود المفروضة على استيراد شرائح الذكاء الاصطناعي من “نفيديا”، فإن التقدم السريع في هذا المجال أثار دهشة الخبراء والمراقبين.
نماذج ذكاء اصطناعي صينية تنافس بقوة
إلى جانب “ديب سيك”، طرحت الصين عدة نماذج ذكاء اصطناعي حديثة، من أبرزها:
- نموذج “كوين 2.5” (Qwen 2.5) من “علي بابا”: وهو أحد النماذج المتقدمة التي تسعى إلى تقديم أداء قوي في معالجة اللغة الطبيعية والمهام التكنولوجية المختلفة.
قفزة نوعية رغم العقبات
لم تكن جهود الصين في تطوير الذكاء الاصطناعي وليدة اللحظة، بل بدأت منذ سنوات عديدة بالتوازي مع التطورات في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن الاختراقات الأخيرة جاءت مفاجئة، لا سيما في ظل القيود المفروضة على الحصول على تقنيات الشرائح المتطورة.
يبقى السؤال الأهم: هل ستتمكن الصين من تجاوز الهيمنة الأميركية على سوق الذكاء الاصطناعي، أم أن العقبات التقنية ستبطئ تقدمها؟ الأيام القادمة كفيلة بالكشف عن الإجابة.
“كوين 2.5” من “علي بابا” – خطوة متقدمة في سباق الذكاء الاصطناعي
نيوز عربي – تكنولوجيا
تواصل “علي بابا”، العملاق التقني الصيني، تعزيز ريادتها في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث كشفت في 29 يناير/كانون الثاني الماضي عن نموذجها المتطور “كوين 2.5” (Qwen 2.5)، الذي يُعتبر استجابة قوية للمنافسة المتزايدة مع “ديب سيك” و**”شات جي بي تي”**.
“كوين 2.5” – نموذج متطور يتفوق على المنافسين
تروج “علي بابا” لنموذجها الجديد باعتباره الأكثر تطورًا في مجاله، مشيرةً إلى أنه يتخطى جميع نماذج الذكاء الاصطناعي المتاحة حاليًا، بما في ذلك “شات جي بي تي 4 أو”، “ميتا”، و”ديب سيك”.
يتمتع النموذج بميزة المصدر المفتوح، ما يتيح للشركات إمكانية استخدامه وتخصيصه وفق احتياجاتها المختلفة، وهو ما يجعله خيارًا مثاليًا للمطورين والمؤسسات الساعية إلى تبني تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة.
قدرات استثنائية لمهام معقدة
يتميز “كوين 2.5” بقدرته الفائقة على:
✔ التفاعل مع الأسئلة الطويلة والمعقدة
✔ معالجة المهام المتقدمة مثل المحادثات التفاعلية والتفكير المنطقي
✔ إجراء البرمجة وتحليل الأكواد بكفاءة عالية
متاح للشركات والأفراد
رغم أن النموذج موجه أساسًا للشركات والاستخدامات التجارية، فإنه متاح أيضًا للأفراد عبر روبوت دردشة سريع يحمل الاسم ذاته، مما يمنح المستخدمين إمكانية الاستفادة من إمكانياته القوية في التعامل مع مختلف المهام.
منافسة محتدمة في عالم الذكاء الاصطناعي
مع إطلاق “كوين 2.5”، تؤكد “علي بابا” رغبتها في تصدر سباق الذكاء الاصطناعي عالميًا، وهو ما يعزز المنافسة المتزايدة بين الشركات التقنية الكبرى. فهل ستتمكن الصين من التفوق على منافسيها الأميركيين؟ الإجابة ستتضح في المستقبل القريب.
“إيرني” من “بايدو” – نموذج ذكاء اصطناعي يسعى لمنافسة الكبار
نيوز عربي – تكنولوجيا
تُعد شركة “بايدو” واحدة من أبرز اللاعبين في قطاع التكنولوجيا بالصين، حيث تسيطر على محركات البحث بشكل شبه كامل. ومن هذا المنطلق، أطلقت الشركة نموذج الذكاء الاصطناعي “إيرني”، الذي سجل 340 مليون مستخدم حتى نوفمبر/تشرين الثاني 2024، مما يجعله منافسًا مباشرًا لـ “شات جي بي تي”، مع قدرته على توليد النصوص والصور بكفاءة عالية.
إطلاق مليء بالتحديات
رغم طموحات “بايدو” الكبيرة في جعل “إيرني” منافسًا شرسًا لـ “شات جي بي تي”، إلا أن إطلاقه الأول عام 2023 لم يكن ناجحًا تمامًا، إذ واجه مشاكل تقنية أثرت على جودة إجاباته، حتى أنه تعرض لتوقف مفاجئ خلال عرضه المباشر.
هل يعود “إيرني” للمنافسة؟
أثرت هذه المشكلات على سمعة الذكاء الاصطناعي الصيني عالميًا، مما جعل العديد من المراقبين يشككون في قدرة “بايدو” على تقديم نموذج ينافس العمالقة الأميركيين. ومع ذلك، فإن الشركة تسعى حاليًا لإعادة “إيرني” للمنافسة من خلال تحسين أدائه ومواجهة العقبات التقنية السابقة.
“دوباو 1.5 برو” من “بايت دانس” – نموذج قوي بتكلفة منخفضة
لم تبقَ “بايت دانس” بعيدة عن المنافسة، حيث قامت مؤخرًا بطرح “دوباو 1.5 برو”، وهو نسخة محدثة من نموذجها الأصلي، والذي تمكن من جذب أكثر من 60 مليون مستخدم شهريًا.
مزايا تنافسية قوية
تروج “بايت دانس” لنموذجها باعتباره أفضل من “شات جي بي تي” من حيث الاحتفاظ بالمعلومات، فهم الأكواد البرمجية، والمنطق، كما يتميز بقدرته على التعامل مع اللغة الصينية بشكل أكثر دقة من غيره. كما تؤكد الشركة أن تكلفته أقل، ولا يحتاج إلى حواسيب خارقة لتشغيله، مما يمنحه ميزة تنافسية على صعيد الكفاءة والتكلفة.
منافس مباشر لـ “ديب سيك” و”شات جي بي تي أو 1″
تسعى “بايت دانس” للترويج لـ “دوباو 1.5 برو” على أنه أكثر قوة وأقل تكلفة من “ديب سيك”، وغالبًا ما تتم مقارنته بـ “شات جي بي تي أو 1”، حيث يتميز بقدرته على التفكير المنطقي واتخاذ القرارات بناءً على البيانات السابقة.
خبرة “بايت دانس” تعزز قوتها في الذكاء الاصطناعي
بفضل خبرتها الطويلة في تطوير خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي، تمتلك “بايت دانس” قاعدة معرفية قوية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة. فنجاح “تيك توك” يعتمد على خوارزميات متطورة، وهو ما يشير إلى إمكانياتها في تقديم نموذج ذكاء اصطناعي قادر على المنافسة عالميًا.
“كيمي كيه 1.5” من “مون شوت” – خطوة جديدة في تطوير الذكاء الاصطناعي
تستعد شركة “مون شوت” للدخول بقوة إلى سباق الذكاء الاصطناعي من خلال نموذج “كيمي كيه 1.5”، وهو ما سنتطرق إليه في مقالات لاحقة حول أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي في الصين والعالم.
“كيمي كيه 1.5” من “مون شوت” – نموذج ذكاء اصطناعي ناشئ ينافس “شات جي بي تي”
نيوز عربي – تكنولوجيا
“مون شوت”، إحدى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي بالصين، تمكنت من جذب الأنظار بسرعة بعد وصول قيمتها إلى أكثر من 3 مليارات دولار إثر جولة التمويل الأولى لها. وضمن خططها التوسعية، أطلقت الشركة نموذج “كيمي كيه 1.5” الذي صُمم خصيصًا للمنافسة مع “شات جي بي تي” في مجال الذكاء الاصطناعي.
نموذج يهتم بجودة الإجابات أكثر من السرعة
ركزت “مون شوت” في تطوير “كيمي كيه 1.5” على تقديم إجابات دقيقة وعالية الجودة، وهو ما يعني أن النموذج قد يتطلب وقتًا أطول للاستجابة مقارنة ببعض المنافسين. ومع ذلك، يؤكد فريق تطوير “كيمي كيه 1.5” أن الدقة تفوق السرعة في هذا النموذج، وهو النهج الذي اتبعته أيضًا شركة “أوبن إيه آي” مع “شات جي بي تي أو 1”.
قدرة النموذج على معالجة مهام متعددة
من أبرز مميزات “كيمي كيه 1.5” قدرته على حل المسائل الرياضية المعقدة، بالإضافة إلى القدرة على فهم الصور والنصوص ومقاطع الفيديو. هذه القدرة المدمجة تمنح النموذج تفوقًا على بعض النماذج الأخرى التي تقتصر على معالجة النصوص فقط.
نموذج “جانوس برو” من “ديب سيك” – المنافس القوي في الساحة الصينية
في سياق مشابه، طرحت “ديب سيك” أيضًا نموذجها “جانوس برو”، الذي يحاول منافسة النماذج العالمية الكبرى مثل “شات جي بي تي” و**”إيرني”**. سنوافيكم بتفاصيل إضافية عن هذا النموذج في تقارير لاحقة حول تطورات الذكاء الاصطناعي في السوق الصينية والعالمي.
**نيوز عربي – دبي**
**28 مارس 2025**
أعلنت شركة “ديب سيك” الصينية عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي “جانوس برو” المتخصص في توليد الصور، في خطوة تهدف لتعزيز مكانتها في سوق تقنيات الذكاء الاصطناعي التنافسية.
### **مميزات النموذج الجديد**
✔ قدرة معالجة **7 مليارات معيار**
✔ أداء متفوق على منافسين مثل “دال-إي 3″ و”ديفيوشن إكس إل”
✔ عمل تحت رخصة **MIT المفتوحة** للاستخدام التجاري
✔ دقة صور تصل إلى **384×384 بيكسل**
### **نتائج الاختبارات**
– تفوق في اختبارات “جينيفال” و”دي بي جي-بينش”
– قدرات متقدمة في **حل التحديات المعقدة**
– جودة صور تنافس **أفضل النماذج العالمية**
### **تحديات تواجه النموذج**
✖ مخاوف أمنية مرتبطة **بشركات التكنولوجيا الصينية**
✖ تقارير عن **تسرب بيانات** غير مؤكد مصدرها
✖ قيود في دقة الصور مقارنة ببعض المنافسين
### **آفاق التطوير**
– تخطط الشركة لتحسين **دقة الصور المولدة**
– تعزيز **حماية البيانات** وثقة المستخدمين
– تطوير القدرات التحليلية للنموذج
**#الذكاء_الاصطناعي #ديب_سيك #جانوس_برو #نيوز_عربي**
[ad_2]
